الصورة
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة

مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تقيم ندوة " تاريخنا الثري ومجدنا الأبي" احتفاء باليوم الوطني الـ 91

Print Friendly and PDF
من
إلى
مكان
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة

تقيم مكتبة الملك عبدالعزيز العامة غدا الأثنين الموافق 20/9/2021ً ، ندوة بعنوان" تاريخنا الثري ومجدنا الأبي " وذلك بقاعة المحاضرات بفرع المكتبة بطريق خريص بالرياض، في إطار احتفاء المكتبة باليوم الوطني الـ91 للمملكة .
ويشارك في الندوة كل من.. الدكتور عبدالله المطوع أستاذ التاريخ الحديث للمملكة العربية السعودية، والدكتور بندر العصيمي الباحث في التاريخ الحديث، والدكتورة فاطمة القحطاني أستاذ مساعد في التاريخ السعودي بجامعة الملك سعود، ويديرها الدكتور عبدالله المنيف عميد كلية السياحة والآثار بجامعة الملك سعود .
ويتناول المشاركون في الندوة من وجهات تاريخية وثقافية بدايات التأسيس، التي قام بها الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود – طيب الله ثراه – والجهود التاريخية التي قام بها من أجل توحيد المملكة، وأسس البناء وبدايات النهضة التنموية في مختلف المجالات خاصة في التعليم والعمل على امتداد الطرق والبناء العمراني لمناطق المملكة، ووضع الأسس الاقتصادية للمملكة التي بدأت مع الاكتشافات البترولية، والتي أثرت بعد ذلك عبر مختلف المراحل في التحولات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والتي أبرزتها الخطط التنموية للمملكة عبر مختلف العهود .
كما يتناول المشاركون الجهود والمبادرات والبرامج الوطنية التي تقوم بها المملكة اليوم، تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – من أجل النهضة البناءة وتحقيق رؤية 2030 في مختلف مجالاتها التنموية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والحضارية .
ويأتي احتفاء مكتبة الملك عبدالعزيز العامة باليوم الوطني امتدادا لما تقدمه من فعاليات وطنية وثقافية ومعرفية تعزيزا للحضور الثقافي، ومشاركة في بناء الوعي الوطني وتثقيفه عبر مختلف عناصر المعرفة من كتب وورش عمل تدريبية وبرامج وندوات ثقافية .

إضافة تعليق جديد

Plain text

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
  • Web page addresses and email addresses turn into links automatically.
هذا السؤال لاختبار ما إذا كنت زائرًا بشريًا أم لا ولمنع عمليات الإرسال التلقائية للرسائل غير المرغوب فيها.
شاركنا رأيك